وضعت رأسي على وسادتي
محاولةً النوم
ولم يكن في بالي سِوى أنت
حين أغلقت جفني ارتسمَت صورَتك داخلها
كُنت تبتسِم لِي بإشتياق !
تملكني الرُعب ونبضات قلبي كادُ يسمعُها سابع جار لمنزلنآ !
إذآ كان طيفك ، و مُجرد خيالٌ لك,, يفعل بي كل هذا !
ماذا سأفعل حين ألتقيك حقاً
بعد كل هذا الانتظار..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق