مدونات

الأربعاء، 10 نوفمبر 2010


لم اتعود غيابك كل هذه المدة
اشعر وكأن قلبي مفارق جسدي 
لا اشعر بطعم للحياة 
اطمئن عليك من وقت للآخر 
لكن ذلك لا يكفيني وانت تعلم ذلك
متيقن انني لا ارضى بهذا القدر القليل 
اسمعك تقول انه رغما عنك
اعلم يا حبيب العمر 
ولكنه قلبي 
ماذا افعل به
عودته انت على ذلك 
فتعود ولا استطيع تغيير طباعه 
في غيابك ادعو الله ان يحفظك لنا
حتى تعود الى حياتنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق