ولكن ماذا دهاك الست انت من كنت دائما تحسني على ان افتح قلبي للحياة وللحب
أتأتي اليوم لتتمللك الغيرة
ماذا بك ثانية وماسر تلك الابتسامة التهكمية
ترادودك الافكار حول سؤالي عن من احب
اتعتقد انني سأعطيك الجواب الشافي
بالطبع لا
لكنني سأصفه لك
هو
أحن من الحنان
وأرق من الرقه
وأطيب من الطيبة ذاتها
في غضبه أقسى من القسوة
رجل بكل معاني الكلمة
سند يعتمد عليه
تنسى كل شئ في وجوده
في حديث قلبه الحب كله
وفي حديث عقله الحكمة كلها
ابتسامة عينيه تنسيك الدنيا ومافيها
اغضب منه غضبا يكاد يشعل يف الكون النيران
ومجرد نظرتي لابتسامه عينيه تنسيني الكون وما فيه
ولكن هناك نظرة تجعلني اكاد اموت مئات المرات في كل لحظة
نظرة العتاب والغضب اذا ما لمح في تصرفي ما يغضبه
ولكنني احاول الا اجعله مضطر لها
هل اقتربت
اصف لك أكثر
انظر
انه الحياة التي احياها
انه القوة التي اقتحمت حياتي
بالرغم من حراس قلبي
اسفلها واعلاها
انه الحنان
انه الامان
انه كل شئ في زمن فقدت فيه كل شئ
انه الحب
نعم انه الحب
هل عرفته الان
انه يا صديقي العزيز
حبيب العمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق